Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the publisher domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/qaddora/public_html/wp-includes/functions.php on line 6121
حكومة نيوزيلندا توافق "مبدئيا" على تشديد قوانين ضبط الاسلحة

حكومة نيوزيلندا توافق “مبدئيا” على تشديد قوانين ضبط الاسلحة

رئيسة وزراء نيوزيلاندا جاسيندا ارديرن تتحدث الى الاعلام بعد اجتماع الحكومة في 18 مارس 2019 في ويلينغتون ، تصوير : ديفيد لينتوت / فرانس برس .

عبق نيوز| نيوزيلندا / ويلينغتون| وافقت حكومة نيوزيلندا “مبدئيا” الاثنين على تشديد قوانين ضبط الأسلحة بعد أيام فقط على الهجوم الذي استهدف مسجدين وأدى الى مقتل 50 شخصا.

وقالت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن إن تفاصيل هذه الاجراءات ستطرح قبل اجتماع الحكومة الاثنين المقبل مؤكدة أنه “يجب التحرك الان”.

وأعلنت أيضا عن بدء تحقيق في الهجوم على المسجدين في مدينة كرايست تشيرش الذي أثار تساؤلات حول كيفية افلات مطلق النار المشتبه به، من مراقبة وكالات الاستخبارات.

رغم ان تفاصيل الاجراءات لم تتضح بعد، الا ان سرعة تحرك نيوزيلندا حيال مسألة الأسلحة تركت اصداء في مختلف انحاء العالم وخصوصا في الولايات المتحدة حيث تراوح الاصلاحات مكانها منذ عقود وحيث يستأنف الجدل ذاته في كل مرة تحصل فيها عمليات اطلاق نار جماعية.

وأوضحت ارديرن “لقد استغرق الامر بالنسبة الينا 72 ساعة”. وأضافت “لقد اتخذنا قرارا كحكومة، نحن متحدون” وقد وقف بجانبها نائب رئيس الوزراء وينستون بيترس وشريكها في التحالف.

وأكد بيترس الذي سبق أن عارض حزبه “نيوزيلندا أولا” التعديلات، أنه يدعم رئيسة الوزراء بالكامل. وقال “الحقيقة هي أنه بعد الساعة الواحدة ظهر الجمعة، تغير عالمنا الى الابد وكذلك قوانينا”.

المصدر / فرانس برس العربية .

حكومة نيوزيلندا توافق “مبدئيا” على تشديد قوانين ضبط الاسلحة

Comments are closed.

نحن لا نقوم بجمع بياناتك ولا نقوم ببيعها، نحن فقط نستخدم بعض الكوكيز التي قد تساعدنا في تطوير الموقع او تساعدك فيي الحصول على الصفحات بشكل أفضل موافق/ة إقرأ المزيد